يبدو أن هذا الشتاء سيشهد طقساً لم تعتده بعض المناطق حول العالم، فللمرة الأولى بتاريخها، انخفضت درجة الحرارة إلى أكثر من 30 تحت الصفر، اليوم السبت، في أوسلو مع تسجيل 31.1 درجة تحت الصفر في بيورنهولت بشمال العاصمة النرويجية وفق ما أظهرت بيانات مصلحة الأرصاد الجوية المحلية.

وتم تسجيل هذه الحرارة ليل الجمعة السبت بين الساعة الثالثة والرابعة بالتوقيت المحلي (الساعة الثانية والثالثة ت.غ) في محطة حرجية في المنطقة حيث بلغت أعلى حرارة في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة 21.9 درجة تحت الصفر.

وقبيل الساعة الثامنة ت.غ السبت كانت الحرارة 29 درجة مئوية تحت الصفر بحسب موقع "ير-نو".

ومن جانبه، قال الخبير في مصلحة الأرصاد الجوية مارتن غرانيرود في تصريح لتلفزيون "إن آر كاي" الرسمي "الليلة الماضية كانت على الأرجح الأكثر برودة".
 
وفي وسط أوسلو، انخفضت الحرارة إلى 21.5 درجة مئوية تحت الصفر.
وتضرب موجة صقيع شمال أوروبا منذ أيام قليلة مع تسجيل مستوى قياسي بلغ 43.6 درجة مئوية دون الصفر في شمال السويد، الأربعاء، وهي أدنى حرارة تسجل منذ 25 عاما في شهر كانون الثاني/يناير على أراضيها

 

شارك آلاف المغاربة، اليوم الأحد، في مسيرة احتجاجيّة بالعاصمة الرباط، دعمًا لفلسطين في ظلّ العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزّة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
 
ودعت للمسيرة "الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع"، ورفع المشاركون خلالها صورًا للمسجد الأقصى وضحايا العدوان على غزة والعلمين الفلسطيني والمغربي.
 
وانطلقت المسيرة من منطقة باب الأحد وسط الرباط باتجاه مبنى البرلمان، وردد المحتجون هتافات تحيي غزة والمقاومة وصمود الشعب الفلسطيني منها: "شعب الأقصى سير سير، حتى النصر والتحرير". وكذلك: "شعب المغرب الأقصى مع طوفان الأقصى"، و"لا إله إلا الله، والشهيد حبيب الله"، و"غزة غزة، رمز العزة"، و"كلنا فداء فداء، وفلسطين الصامدة".
 
ومنذ بداية العدوان على قطاع غزة، شهد المغرب تظاهرات عدة نددت بالمجازر التي ترتكبها إسرائيل هناك، فخرج آلاف المغاربة في وقفات بعدة مدن، خلال "جمعة الغضب"،  في الأول من نوفمبر المنصرم، وشملت الوقفة مدن وجدة وطنجة والدار البيضاء وسيدي سليمان وتارودانت.
قالت السلطات الأميركية إن إطلاق نار في الحرم الجامعي الرئيسي لجامعة نيفادا في لاس فيغاس، مساء أمس الأربعاء، أدى إلى مقتل 3 أشخاص على الأقل قبل أن تنتهي الواقعة بمقتل المشتبه به.
 
وذكرت إدارة شرطة لاس فيغاس في بلاغ أن 3 أشخاص، إلى جانب مطلق النار، لقوا حتفهم. في حين أصيب شخص آخر بالرصاص وحالته حرجة.
 
وبعد 3 ساعات من الحادث، واصلت الجامعة حضّ الناس على الاحتماء في أماكنهم، قائلة إنّ الشرطة تعمل على إخلاء كلّ مبنى على حدة.
 
وتوقفت الدراسة في الجامعات والمدارس المجاورة التي أغلقت أبوابها، في حين أعلنت إدارة الطيران الفدرالية توقف الرحلات الجوية إلى مطار دولي قريب.
 
ولم تحدد السلطات هوية الضحايا، ولم يتضح بعد ما إذا كان المشتبه به قد قُتل برصاص الشرطة أم انتحر كما يحدث أحيانا في حوادث إطلاق نار شبيهة.
 
وشهدت الولايات المتحدة أكثر من 600 حادث إطلاق نار جماعي هذا العام، وفقا لمنظمة "أرشيف العنف المسلح" غير الحكومية التي تعرف إطلاق النار الجماعي بأنه الحادث الذي تسجل فيه إصابة أو مقتل 4 أشخاص أو أكثر.
 
 (الجزيرة + وكالات)
أعلنت الخارجية السعودية عن صدور قرار بعقد قمة عربية إسلامية استثنائية غير عادية مشتركة في الرياض اليوم السبت، بشأن ما تشهده غزة والأراضي الفلسطينية من تطورات خطيرة وغير مسبوقة.
وقالت الخارجية السعودية في بيان لها: "استجابة للظروف الاستثنائية التي تشهدها غزة، وبعد تشاور المملكة العربية السعودية مع جامعة الدولة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، فقد تقرّر عقد "قمة عربية إسلامية مشتركة غير عادية" بشكل استثنائي في الرياض اليوم السبت 27 ربيع الآخر 1445هجري الموافق 11 نوفمبر 2023، عوضا عن "القمة العربية غير العادية" و"القمة الإسلامية الاستثنائية" اللتان كانتا من المُقرر أن تُعقدا في التاريخ نفسه".
وأضاف البيان: "يأتي ذلك استشعارا من قادة جميع الدول لأهمية توحيد الجهود والخروج بموقف جماعي موّحد يُعبّر عن الإرادة العربية الإسلامية المُشتركة بشأن ما تشهده غزة والأراضي الفلسطينية من تطورات خطيرة وغير مسبوقة تستوجب وحدة الصف العربي والإسلامي في مواجهتها واحتواء تداعياتها".
 
 المصدر_روسيا اليوم
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الاثنين، عن “إطلاق الأمم المتحدة وشركائها نداء مساعدات إنسانية بقيمة 1.2 مليار دولار من أجل 2.7 مليون فلسطيني”.
 
وأضاف غوتيريش، خلال مؤتمر صحفي عقده في مقر الأمم المتحدة بمدينة نيويورك الأمريكية: “يجب أن تكون حماية المدنيين ذات أهمية قصوى”.
وشدد على أن “غزة أصبحت مقبرة للأطفال، حيث يُقتل أو يُصاب المئات من الفتيات والفتيان يوميًا”.
 
 
وأكد أن “الكارثة التي تتكشف الآن تجعل الحاجة للوقف الإنساني لإطلاق النار أكثر إلحاحا مع مرور كل ساعة”.
 
كما أعرب الأمين العام للأمم المتحدة عن قلقه العميق إزاء “الانتهاكات الواضحة للقانون الدولي في غزة”.
 
وأوضح المسؤول الأممي أن “الأمم المتحدة وشركاءها أطلقوا نداء إنسانيا بقيمة 1.2 مليار دولار لمساعدة 2.7 مليون شخص يشملون جميع سكان غزة، و500 ألف شخص في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية”.
 
 
وشدد أن “معبر رفح الحدودي وحده ليس مزودا بالقدرات اللازمة لمرور شاحنات الإغاثة على النطاق المطلوب”.
 
 
وأكد غوتيريش “ضرورة ضمان وصول الإمدادات إلى جميع سكان غزة المحتاجين بدون عوائق وإنهاء استخدام المدنيين كدروع بشرية”.
 
واختتم حديثه بالقول: “أيا من تلك النداءات يجب ألا يكون مشروطا بالآخر”.
 
ومنذ 31 يوما، يشن الجيش الإسرائيلي “حربا مدمرة” على غزة، قتل فيها عشرة آلاف و22 فلسطينيا، منهم 4104 أطفال و2641 سيدة، وأصاب أكثر من 25 ألفا آخرين، كما قتل 159 فلسطينيا واعتقل 2150 في الضفة الغربية، بحسب مصادر فلسطينية رسمية، وفقا للأناضول.
الصفحة 3 من 66

  تابعونا على:

فيديوهات الخبر

 

 

المتواجدون حالياً

91 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

رياضة وطنية

ثقافة و فنون

رياضة عالمية