أعلنت المحكمة العليا في السعودية، الأحد، أنّ يوم الإثنين 11 مارس هو غرة شهر رمضان المبارك لهذا العام الهجري 1445.
 
كما أعلنت الإمارات وقطر أنّ يوم الإثنين هو أول أيام شهر الصيام.
 
من جانبها، أعلنت بعض الدول العربية والإسلامية أنّ الثلاثاء 12 مارس، أوّل أيام شهر رمضان، والإثنين 11 مارس هو المتمم لشهر شعبان.
 
وأعلنت كل من سلطنة عمان وإندونيسيا وأستراليا وماليزيا وسلطنة بروناي وإيران، أنّ الثلاثاء 12 مارس، أول أيام شهر رمضان، والإثنين 11 مارس هو المتمم لشهر شعبان.
 
ولا تزال عدد من الدول العربية والإسلامية تترقب تحري هلال شهر رمضان، مساء الأحد
اختطف مسلحون أكثر من مئتي تلميذ في هجوم على مدرسة شمال غرب نيجيريا، في واحدة من أكبر عمليات الخطف التي تشهدها البلاد منذ أشهر.
 
وأفادت السلطات المحلية في ولاية /كادونا/ النيجيرية، بأن العملية وقعت في مدرسة /كوريغا/، مشيرة إلى أن عدد المخطوفين ربما يقارب الثلاثمائة، حيث لا تزال عمليات تحديد العدد الإجمالي جارية.
 
إلى ذلك، قال أوبا ساني حاكم الولاية، في تصريحات، « حتى الآن لا نعرف عدد الطلاب أو الأطفال الذين تم خطفهم »، مؤكدا عودة عدد منهم بعد نجاحهم في الفرار من الخاطفين، حيث أشارت تقارير إلى عودة ما لا يقل عن 25 تلميذا إلى عائلاتهم.
 
يذكر أن نيجيريا شهدت، في السنوات الأخيرة، عمليات اختطاف مئات الأطفال والطلاب في عمليات شمال غرب ووسط البلاد، وطالب خلالها الخاطفون بالحصول على فدى مالية مقابل الإفراج عن الرهائن.
أعلن حاكم ولاية تكساس الأمريكية جريج أبوت 'حالة الكوارث' في 60 مقاطعة أمس الثلاثاء 27 فيفري 2024 بسبب انتشار حرائق الغابات. 
 
وتوقّع أن لا تتحسّن الظروف الجوية في المنطقة في الأيام المقبلة بسبب الرياح القوية، مشيرا إلى  أن حرائق الغابات يمكن أن تصبح أكبر وأكثر خطورة.
 
وتهدد الحرائق في شمال الولاية المناطق المأهولة بالسكان مما دفع السلطات المحلية إلى طلب إخلائها.
 وقال أبوت "يتم حثّ سكان تكساس على الحد من الأنشطة التي يمكن أن تُحدث شرارات واتخاذ الاحتياطات اللازمة للحفاظ على سلامة ذويهم".
 
ووفقا لتقارير إعلامية فقد أتلفت الحرائق أكثر من 780 كيلومترا مربعا من الأراضي في غضون 24 ساعة.
 
وكالات
دعا سفير جنوب إفريقيا لدى هولندا فوسيموزي مادونسيلا جميع الدول الإدلاء بشهادتها في القضية التي رفعها بلاده أمام محكمة العدل الدولية من أجل معاقبة الاحتلال على جريمة الإبادة الجماعية.
 
وقال مادونسيلا: "باعتبارنا دولة عانت بشكل مباشر من القمع وتألمت تحت وطأة نظام الفصل العنصري، كان من المهم للغاية بالنسبة لنا أن نساهم في منع تألم الآخرين بسبب نظام مماثل".
 
وأضاف في مقابلة مع الأناضول: "نرى أن ما ترتكبه إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة أسوأ نسخة مما عشناه في ظل نظام الفصل العنصري".
 
وبناءً على ذلك، وفق مادونسيلا، عدت جنوب إفريقيا أن رفع تلك الدعوى القضائية ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية واجب على عاتقها تجاه شعبها والمجتمع الدولي لضمان محاسبة إسرائيل على أفعالها.
 
وقال إنّ بلاده رفعت الدعوى وبحوزتها “أدلة كافية لإثبات ارتكاب إسرائيل جريمة الإبادة الجماعية”.
 
وأشار في هذه الصدد إلى تصرفات جنود إسرائيل على الأرض وشرائح من سكانها، بجانب تصريحات مسؤوليها السياسيين والعسكريين رفيعي المستوى، التي تتوافق مع نية القضاء على الشعب الفلسطيني.
 
مآلات الدعوى والخطوات التالية
 
وبشأن توقعات بلاده لمآلات الدعوى والخطوات التالية لها، قال الدبلوماسي الجنوب إفريقي: "في نهاية هذه العملية، نتوقع إعلان المحكمة أن احتلال إسرائيل المستمر للأراضي الفلسطينية غير قانوني ويجب أن ينتهي".
 
وأضاف: "بعد ذلك، سيحال الأمر إلى الجمعية العامة (للأمم المتحدة) للمضي قدمًا بشأن كيفية تنفيذ رفع الفصل العنصري في الأراضي الفلسطينية، مسترشدة بقرارات المحكمة".
 
السفير وجّه دعوة إلى الدول الأطراف في "اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية" إلى حضور جلسات الاستماع في محكمة العدل الدولية، وعرض وجهات نظرها برفقة الأدلة المتوفرة لديها، لـ"تظهر للمحكمة أن إسرائيل ارتكبت جريمة إبادة جماعية".
 
وأوضح أنه "إذا توصلت المحكمة إلى هذا الاستنتاج، فإنّنا ننتظر معاقبة إسرائيل بالشكل المناسب".
 
وفي 19 فيفري، انطلقت في محكمة العدل الدولية جلسات استماع تستمر حتى 26 فيفري، بمشاركة أكثر من 50 دولة لتقديم مرافعات بشأن الممارسات الصهيونية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
 
ومن بين تلك الدول تركيا والسعودية والجزائر ومصر والإمارات والأردن، إضافة إلى الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا وروسيا والصين، وفق الموقع الإلكتروني للمحكمة.
خرج مئات المتظاهرين في تل أبيب ومدن أخرى للمطالبة بإبرام صفقة فورية لتبادل الأسرى والدعوة لإسقاط الحكومة وتنظيم انتخابات مبكرة، في حين جدد رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وعوده باستعادة المحتجزين الإسرائيليين في القطاع.
 
وأفادت مراسلة قناة "الجزيرة" بأنّ الشرطة الهصيونيّة استخدمت خراطيم المياه لتفريق المتظاهرين بالقوة.
 
وقالت إنّ الشرطة اعتدت بالضرب على متظاهرين وسط تل أبيب من بينهم أسيرة أطلق سراحها في قطاع غزة ضمن الصفقة الأولى التي أبرمت بين حركة حماس والاحتلال.
 
كما قالت المراسلة إنّ الشرطة الإسرائيلية اعتقلت 18 متظاهرا في ظل استمرار إغلاق مفرق طرق رئيسي وسط تل أبيب.
 
ورفع المتظاهرون لافتات تتهم رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بالمسؤولية عن الفشل في التعامل مع "هجوم 7 أكتوبر".
 
وتزامنا مع الاحتجاجات، جدد نتنياهو وعوده باستعادة المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة، قائلا "سنستعيد الرهائن وسنقضي على حماس، ونحقق أهداف الحرب من خلال مزيج من الضغط العسكري والمفاوضات الحازمة".
 
الجزيرة
الصفحة 2 من 66

  تابعونا على:

فيديوهات الخبر

 

 

المتواجدون حالياً

58 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

رياضة وطنية

ثقافة و فنون

رياضة عالمية