كهف الملح هايدي بتوزر أصبح عنوانا بارزا...شهادات موثقة تثبت القدرات العجيبة للخبيرة خديجة العكريمي

 

 

كهف الملح هايدي بتوزر أصبح ملاذ المرضى اليائسين والمتألمين

وبات وجهة للكثيرين تونسيين أو اجانب بل أن هذا المركز اصبح مزارا يقصده الناس من كل حدب وصوب والكل يسأل عن عنوانه للقدرات العجيبة للخبيرة خديجة العكريمي التي اهدت الشفاء للعشرات أن لم يكن المئات لذلك تجد كل من زارها أو انهى حصص علاجه إلا ومدحها واثنى على قدراتها بعبارات عفوية وتلقائية 

تجمع على قيمة هذه الخبيرة ومكانتها الهامة بفضل ما تقدمه من خدمات إنسانية .

والحقيقة أنه لا أحد زار خديجة عكريمي بعيادتها إلا وانبهر بحرفيتها واسلوب عملها وانسانيتها في التعامل مع قاصديها حتى انك لا تسمع منهم الا عبارات الشكر والثناء بعد ان خلصتهم من اوجاعهم واخرجتهم من النفق المظلم الذي كانوا يعيشون فيه.

 

كل الشهادات داخل عيادتها موثقة بالصوت والصورة في فيديوهات حرصت الخبيرة خديجة على نشرها على صفحتها بمواقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك أو التيكتوك باعتبار أنها حكايات تعكس مصداقيتها وقيمة عملها وانسانيتها وحسن تعاملها مع حرفائها الذين لا تلتقي أي واحد منهم الا ويتوجه لها بعبارات الشكر والثناء لأنها باختصار خففت اوجاعه وعالجت الامه وجعلته يتجاوز الايام الحزينة والسوداء التي عاشها وهو يتألم ويتأوه من شدة الاوجاع.

إحدى حريفاتها عانت طويلا "الحمد لله كنت نمشي معكوفة واليوم ارتحت  ويرحم والدين اللي دلني عليك...ما نعرفش وين كانت البلاصة هذي غايبة عني.... راني تعذبت ايام وليالي وما تتصورش اشنوة كنت نعاني.....مانيش مصدقة اللي أنا ارتحت بعد الاوجاع اللي شفتها الكل....كل الكلام الطيب ودعاء الخير ما يكفيكش"..

امرأة ثانية كانت تعدد خصال الخبيرة خديجة وتشكرها وتعرف لها بالجميل بعد تحسن احوالها حيث قالت  "جيت لمادام خديجة والنتيجة كانت باهية لاني وقت اللي جيتها عيني كانت كحلة ما نشوفش بيها واليوم بعد 7 حصص الحمد الله تحسنت واستعدت النظر أفضل بكثير.....اشعر براحة كبيرة وكل الفضل لهذه المرأة اللي خلصتني من اوجاعي وعطاتني أمل جديد ومعنوياتي اليوم مرتفعة ...والحمد لله أشعر بتحسن كبير  واشكر السيدة خديجة على مجهوداتها وما قامت به معنا غير حياتنا".

وفي الواقع أن نجاحات الخبيرة والباحثة خديجة عكريمي جعلت مركز "كهف الملح هايدي" عنوانا بارزا واسما ساطعا ومشعا في ولاية توزر والجنوب الغربي عموما ، بل أن شهرتها تجاوزت كل الحدود وبلغت كل الجهات.

ولم يقتصر حرفاء السيدة خديجة على التونسيين بل يقصدها عديد الأجانب وخصوصا من الجزائريين والليبيين بحكم الشهرة الواسعة التي اكتسبتها.

وهذه  امرأة اخرى جزائرية اشادت بالقدرات الكبيرة للخبيرة خديجة وأثنت على طريقة معالجتها ، وقالت "سمعنا كل الخير على السيدة خديجة لذلك قدمت من الجزائر  خصيصا لعيادتها حيث وجدت منها الاستقبال الطيب وطمأنتني بتحسن حالتي وان شاء الله أكون أفضل خاصة اني التقيت بعديد التونسيين في عيادتها تخلصوا من اوجاعهم بعد معاناة طويلة....انها امرأة طيبة صادقة اخلاقها عالية وهي كفاءة كبيرة تستحق كل الشكر والثناء "

شهادة رابعة من الحاج خطابي جزاىري الجنسية قصدها من قسنطينة واكد أن حالته تحسنت بعد خضوعه الى حصص علاج .واضاف الحاج الخطابي "اشكر كثيرا السيدة خديجة التي استقبلتني بمشموم الفل وكانت معاملتها راقية وممتازة للغاية وكانت فعلا مثلما سمعنا عنها فهي خبيرة في ميدانها ومتمرسة في مجالها والحمد لله اني بعد ان زرتها تحسنت صحتي وأصبحت على أفضل حال ، فألف شكر  لها على جهودها معنا".

....الخبيرة والباحثة خديجة عكريمي تسطع في مجال الحجامة النبوية على الطريقة الطبية.

 

وسطعت  الخبيرة والباحثة في الطب التكميلي السيدة خديجة  في ميدانها وحققت شهرة واسعة بفضل اعتمادها على برتوكول جديد وتقنية حديثة برتوكول جديد وتقنية حديثة في الحجامة النبوية على الطريقة الطبية.

خديجة عكريمي اكدت ان "الحجامة النبوية على الطريقة الطبية علم وعمل جودة وإتقان فن وخبرة ونظافة وتعقيم " واضافت بكل ثقة في النفس " شعارنا الميدان يتكلم ، صورة من عين المكان ، صناعة الحجامة من الصناعات الطبية الخطرة التي تتعامل مع اخطر عنصر ألا وهو الدم ونحن حريصون دوما على مصداقيتنا".

 

 

لمن يريد الاتصال بالباحثة والخبيرة خديجة عكريمي..

 العنوان:

 كهف الملح هايدي بتوزر زون توريستيك بجانب نزل بالم بيتش

الهاتف:

28404051

 

مقال اشهاري